"مبادرات" وزارة الداخلية
في الأفق:
- بعض مصالحها الاستخبارية تقوم " بإحصاء" "المتضررين" من المقاطعة الشعبية و تتدخل بشكل مباشر في اختصاصات وزارة الفلاحة.
- ممارسة سنطرال الابتزازية تستهدف فقط صغار الفلاحين. بدل جمع الحليب يوميا كالعادة فهي تجمعه مرة واحدة في يومين.
مسيرات "وطنية" مشبوهة في الأفق. ستتعدد من جهة أصناف رجال المطافئ، و التنظيرات الانهزامية من جهة أخرى، و ذلك باسم مصلحة "الوطن" العليا و الثواب و المقدسات و مصلحة الاستثمار الأجنبي...زعماء سياسيون و نقابيون و أئمة المساجد و جمعويون سيستجبون لنداء "الوطن" أي لتعليمات المخزن.
لا بديل أمام الجماهير الشعبية التي تعاني من الغلاء، من الفقر، من التهميش...الا الاستمرار في حملة المقاطعة.
لا خيار للأحرار، نساء و رجال، إلا الانخراط و المزيد من الانخراط في معركة المقاطعة.
الدولة و الباطرونا تتحمل مسؤولية الضرر الذي يمكن أن يلحق بعض الفئات الشعبية. فعلى الدولة أن تتدخل عبر وزارة الفلاحة و ممثلي الفلاحين المتضررين لتسويق الحليب بدون وساطة السماسرة و الرأسماليين المفترسين.
2 يونيو 2018
- بعض مصالحها الاستخبارية تقوم " بإحصاء" "المتضررين" من المقاطعة الشعبية و تتدخل بشكل مباشر في اختصاصات وزارة الفلاحة.
- ممارسة سنطرال الابتزازية تستهدف فقط صغار الفلاحين. بدل جمع الحليب يوميا كالعادة فهي تجمعه مرة واحدة في يومين.
مسيرات "وطنية" مشبوهة في الأفق. ستتعدد من جهة أصناف رجال المطافئ، و التنظيرات الانهزامية من جهة أخرى، و ذلك باسم مصلحة "الوطن" العليا و الثواب و المقدسات و مصلحة الاستثمار الأجنبي...زعماء سياسيون و نقابيون و أئمة المساجد و جمعويون سيستجبون لنداء "الوطن" أي لتعليمات المخزن.
لا بديل أمام الجماهير الشعبية التي تعاني من الغلاء، من الفقر، من التهميش...الا الاستمرار في حملة المقاطعة.
لا خيار للأحرار، نساء و رجال، إلا الانخراط و المزيد من الانخراط في معركة المقاطعة.
الدولة و الباطرونا تتحمل مسؤولية الضرر الذي يمكن أن يلحق بعض الفئات الشعبية. فعلى الدولة أن تتدخل عبر وزارة الفلاحة و ممثلي الفلاحين المتضررين لتسويق الحليب بدون وساطة السماسرة و الرأسماليين المفترسين.
2 يونيو 2018
على فقير.
***
للمخزن:
- الدولة بمختلف أجهزتها القمعية
كقوة رادعة مباشرة.
- الجيش الاحتياطي لإضعاف المقاومة الشعبية: المسجد، الأحزاب السياسية، النقابات...(لا أعمم)
- الجيش الاحتياطي لإضعاف المقاومة الشعبية: المسجد، الأحزاب السياسية، النقابات...(لا أعمم)
*****
الفلاحون
يشتكون من مقاطعة سنطرال ؟
الحل؟ لتناضال الضحايا (بدعم القوى المناضلة) من أجل تدخل الدولة لتجد مع الضحايا طرق تسويق منتوجهم مباشرة دون الوسطاء الرأسماليين. تتقاسم الدولة مع الباطرونا مسؤولية معاناة الفلاحين. هناك تجارب مهمة: تعاونية ضواحي مدينة الريش. لقد سبق لي أن اشتريت منها. الثمن مناسب و الجودة تبقى أحسن من منتوج سنطرال.
لا تردد في متابعة المقاطعة.
الحل؟ لتناضال الضحايا (بدعم القوى المناضلة) من أجل تدخل الدولة لتجد مع الضحايا طرق تسويق منتوجهم مباشرة دون الوسطاء الرأسماليين. تتقاسم الدولة مع الباطرونا مسؤولية معاناة الفلاحين. هناك تجارب مهمة: تعاونية ضواحي مدينة الريش. لقد سبق لي أن اشتريت منها. الثمن مناسب و الجودة تبقى أحسن من منتوج سنطرال.
لا تردد في متابعة المقاطعة.
على فقير، المدافع عن مبدأ: من المنتج
إلى المستهلك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire