dimanche 3 juin 2018

المساهمات الأخيرة

"مبادرات" وزارة الداخلية في الأفق:
-   
بعض مصالحها الاستخبارية تقوم " بإحصاء" "المتضررين" من المقاطعة الشعبية و تتدخل بشكل مباشر في اختصاصات وزارة الفلاحة.
-   
ممارسة سنطرال الابتزازية تستهدف فقط صغار الفلاحين. بدل جمع الحليب يوميا كالعادة فهي تجمعه مرة واحدة في يومين.
  مسيرات "وطنية" مشبوهة في الأفق. ستتعدد من جهة أصناف رجال المطافئ، و التنظيرات الانهزامية من جهة أخرى، و ذلك باسم مصلحة "الوطن" العليا و الثواب و المقدسات و مصلحة الاستثمار الأجنبي...زعماء سياسيون و نقابيون و أئمة المساجد و جمعويون سيستجبون لنداء "الوطن" أي لتعليمات المخزن. 
  لا بديل أمام الجماهير الشعبية التي تعاني من الغلاء، من الفقر، من التهميش...الا الاستمرار في حملة المقاطعة.
   لا خيار للأحرار، نساء و رجال، إلا الانخراط و المزيد من الانخراط في معركة المقاطعة.
الدولة و الباطرونا تتحمل مسؤولية الضرر الذي يمكن أن يلحق بعض الفئات الشعبية. فعلى الدولة أن تتدخل عبر وزارة الفلاحة و ممثلي الفلاحين المتضررين لتسويق الحليب بدون وساطة السماسرة و الرأسماليين المفترسين.
2
يونيو 2018
على فقير.  

***
 للمخزن:
- الدولة بمختلف أجهزتها القمعية كقوة رادعة مباشرة.
-
الجيش الاحتياطي لإضعاف المقاومة الشعبية: المسجد، الأحزاب السياسية، النقابات...(لا أعمم)
*****
الفلاحون يشتكون من مقاطعة سنطرال ؟
الحل؟ لتناضال الضحايا (بدعم القوى المناضلة) من أجل تدخل الدولة لتجد مع الضحايا طرق تسويق منتوجهم مباشرة دون الوسطاء الرأسماليين. تتقاسم الدولة مع الباطرونا مسؤولية معاناة الفلاحين. هناك تجارب مهمة: تعاونية ضواحي مدينة الريش. لقد سبق لي أن اشتريت منها. الثمن مناسب و الجودة تبقى أحسن من منتوج سنطرال.
لا تردد في متابعة المقاطعة.
على فقير، المدافع عن مبدأ: من المنتج إلى المستهلك 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire